كشف الفنان السوري مصطفى الخاني -الذي جسَّد شخصية “النمس” في الجزء الرابع من مسلسل “باب الحارة”- عن احتمال اختراقه للعمل السينمائي في مصر.
وأشار في الوقت نفسه إلى أنه يلعب دورا في الوساطة بين المخرج بسام الملا والنجم عباس النوري لعودة الأخير لأحداث الجزء الخامس من المسلسل المقرر تصويره قريبا ليعرض في رمضان المقبل.
وقال الخاني : "أمامي حاليا عرض لبطولة فيلم كوميدي مصري تدور أحداثه في الحارات الشعبية، كما أن لدي عرضا آخر يدرسه المحامي لتوقيع عقد احتكار مع شركة مصرية، وفي النهاية تبقى مصر هي الأولى عربيا على صعيد الصناعة السينمائية والتسويق والكم، ولكن المهم ألا أقدم أي تنازلات فنية".
وبرر اتجاهه إلى السفر إلى فرنسا لمتابعة دراسته والعمل أستاذا في المعهد العالي للفنون المسرحية بعد عودته رغم أنه تخرج في الدفعة التي ضمت النجم تيم الحسن، قائلاً: “يجب أن يبحث كل ممثل عن خصوصيته وعن مشروعه الخاص المختلف عن الآخر، فقد أكون تأخرت في تحقيق الشهرة”.
لكنه أكد أنه سعيد جدا بإنجازاته في فرنسا وعلاقته بطلابه، حيث عمل في فرنسا بين عامي 2004 و2006 مع أريان منوشكين وهي مخرجة سينما ومسرح حائزة على الأوسكار.
وأكد أنه لم يعلم أن أريان منوشكين يهودية إلا مؤخراً، وقال: “شخصيا لا تعنيني ديانة المرء، مع التشديد على أنني أقصد الديانة اليهودية، وليس الجنسية الإسرائيلية، فديانة المرء لا تؤثر في حكمي عليه”.
وساطة من أجل أبو عصام
وعن دور الوساطة الذي يقوم به حاليا بين الملا وأبو عصام، قال “عودة النوري محتملة جدا، لكن المشكلة تكمن في إيجاد أسباب درامية مقنعة تساعد في عودة الشخصية، وقد حاولت شخصيا أن يكون لي دور في الوساطة، ورغم أنني لا أعرف النوري شخصيا، لكنني حاولت عن طريق صديق مشترك، وحاليا يمكن وصف الأجواء بالإيجابية جدا“.
تحياتي
froo7a
وأشار في الوقت نفسه إلى أنه يلعب دورا في الوساطة بين المخرج بسام الملا والنجم عباس النوري لعودة الأخير لأحداث الجزء الخامس من المسلسل المقرر تصويره قريبا ليعرض في رمضان المقبل.
وقال الخاني : "أمامي حاليا عرض لبطولة فيلم كوميدي مصري تدور أحداثه في الحارات الشعبية، كما أن لدي عرضا آخر يدرسه المحامي لتوقيع عقد احتكار مع شركة مصرية، وفي النهاية تبقى مصر هي الأولى عربيا على صعيد الصناعة السينمائية والتسويق والكم، ولكن المهم ألا أقدم أي تنازلات فنية".
وبرر اتجاهه إلى السفر إلى فرنسا لمتابعة دراسته والعمل أستاذا في المعهد العالي للفنون المسرحية بعد عودته رغم أنه تخرج في الدفعة التي ضمت النجم تيم الحسن، قائلاً: “يجب أن يبحث كل ممثل عن خصوصيته وعن مشروعه الخاص المختلف عن الآخر، فقد أكون تأخرت في تحقيق الشهرة”.
لكنه أكد أنه سعيد جدا بإنجازاته في فرنسا وعلاقته بطلابه، حيث عمل في فرنسا بين عامي 2004 و2006 مع أريان منوشكين وهي مخرجة سينما ومسرح حائزة على الأوسكار.
وأكد أنه لم يعلم أن أريان منوشكين يهودية إلا مؤخراً، وقال: “شخصيا لا تعنيني ديانة المرء، مع التشديد على أنني أقصد الديانة اليهودية، وليس الجنسية الإسرائيلية، فديانة المرء لا تؤثر في حكمي عليه”.
وساطة من أجل أبو عصام
وعن دور الوساطة الذي يقوم به حاليا بين الملا وأبو عصام، قال “عودة النوري محتملة جدا، لكن المشكلة تكمن في إيجاد أسباب درامية مقنعة تساعد في عودة الشخصية، وقد حاولت شخصيا أن يكون لي دور في الوساطة، ورغم أنني لا أعرف النوري شخصيا، لكنني حاولت عن طريق صديق مشترك، وحاليا يمكن وصف الأجواء بالإيجابية جدا“.
تحياتي
froo7a