منتديات_ـ-ـ_ـشباب_ـ-ـ_ وصبايا _ـ-ـ_ فلسطين_ـ-ـ_

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
raya fm live onlinefree
 
   

    فصص...قصيرة......مثيرة ....... مهمة .......عجيبة ....... خطيرة

    عاشقة الموت
    عاشقة الموت
    عضو نشيط
    عضو نشيط


    انثى الدلو

    عدد المساهمات : 1131
    نقاط : 18400
    السٌّمعَة : 7
    تاريخ التسجيل : 20/08/2009
    العمر : 32
    الموقع : عزون
    المزاج : ماشي الحال

    بطاقة الشخصية
    الورقة الشخصية: 4

    فصص...قصيرة......مثيرة ....... مهمة .......عجيبة ....... خطيرة Empty فصص...قصيرة......مثيرة ....... مهمة .......عجيبة ....... خطيرة

    مُساهمة من طرف عاشقة الموت الجمعة أكتوبر 30, 2009 6:14 pm

    الخادمـة المجرمـة..

    كانت الام جالسة في الصالة واذا بالخادمة تاتي
    لها علشان تتكلم معاها بخصوص الطفل الرضيع (شهر) قالت الام ولدي يهبل
    شحلاتة روحي قطعيه واكلي منه وخليلي اشوي.( تمزح طبعا)لما جت اليوم الثاني
    تدور على رضيعها ما لقتة سالت الخادمة فجاوبتها : في الفريزر قطعته واكلت
    منه وخشيت لك.وما ان سمعت الام هذا حتى سقطت من هول الصدمة

    نصيحة ماحدا يجيب خدامة.


    ..((تابـع))..

    - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

    العنوان ..قصة فتاة سعودية مع شاب امريكي ..


    قصة حقيقية وقعت في أمريكا لشاب سعودي ملتزم


    يقول : عندما كان يدرس في إحدى جامعات أمريكا وتعرفون أن التعليم هناك
    مختلط بين الشباب والفتيات ولا بد من ذلك وكان لا يكلم الفتيات ولا يطلب
    منهم شيء ولا يلتفت إليهم عند تحدثهم وكان الدكتور يحترم رغبتي هذه ويحاول
    أن لا يضعني في أي موقف يجعلني احتك بهم أو أكلمهم


    يقول : سارت الأمور على هذا الوضع والى أن وصلنا إلى المرحلة النهائية
    فجاءني الدكتور وقال لي اعرف واحترم رغبتك في عدم الاختلاط بالفتيات ولاكن
    هناك شئ لابد منة وعليك التكيف معه الفترة المقبلة وهو بحث التخرج لأنكم
    ستقسمون إلى مجموعات مختلطة لتكتبوا البحث الخاص بكم وسيكون من ضمن
    مجموعتكم فتاة أمريكية فلم أجد بدا من الموافقة


    يقول : استمرت اللقاءات بيننا في الكلية على طاولة واحدة فكنت لا انظر إلى
    الفتاة وان تكلمت أكلمها بدون النظر إليها و إذا ناولتني أي ورقة آخذها
    منها كذلك ولا انظر إليها صبرت الفتاة مدة على هذا الوضع وفي يوم هبت
    وقامت بسبي وسب العرب وأنكم لا تحترمون النساء ولستم حضاريين ومنحطين ولم
    تدع شيء في القاموس إلا وقالت وتركتها حتى انتهت وهدئت ثورتها ثم قلت لها
    لو كان عندك قطعة من الألماس الغالية ألا تضعينها في قطعة من المخمل
    بعناية وحرص ثم تضعينها داخل الخزنة وتحفظينها بعيدتا عن الأعين قالت نعم
    قال كذلك المرأة عندنا فهي غالية ولا تكشف إلا على زوجها .. هي لزوجها
    وزوجها لها لا علاقات جنسية قبل الزواج ولا صداقات يحافظ كل طرف على الآخر
    وهناك حب واحترام بينهم فلا يجوز للمرأة أن تنظر لغير زوجها وكذلك الزوج


    أما عندكم هنا فأن المرأة مثل سيجارة الحشيش يأخذ منها الإنسان نفس أو
    نفسين ثم يمررها إلى صديقه وصديقه يمررها إلى الآخر ثم إلى آخر وكذلك حتى
    تنتهي ثم يرمى بها بين الأرجل وتداس ثم يبحث عن أخرى وهلم جرا بعد النقاش
    انقطعت عن المجموعة لمدة أسبوع أو اكثر


    وفي يوم جاءت امرأة متحجبة وجلست في آخر الفصل استغربت لأنه لم تكن معنا
    طوال الدراسة في الجامعة أي امرأة محجبة وعند انتهاء المادة تحدثت معنا
    فكانت المفاجئة أنها لم تكن سوى الفتاة الأمريكية والتي كانت من ضمن
    مجموعتنا والتي تناقشت معي وقالت بأنها تشهد أن لا اله إلا الله وان محمد
    رسول الله دخلت في الإسلام لأنها وحسب قولها هزتها الكلمات فكانت في
    الصميم . فلله الحمد والمنة



    سبحااان الله وبحمده ســبحان الله العـظيم


    ..((تابـع))..


    - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

    العنوان ..احذروا غضب الام ...

    بسم الله الرحمن الرحيـــم


    حكى أنه كان في زمن النبي صلى الله عليه وسلم شاب يسمى علقمة ، كان كثير
    الاجتهاد في طاعة الله ، في الصلاة والصوم والصدقة ، فمرض واشتد مرضه ،
    فأرسلت امرأته إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن زوجي علقمة في
    النزاع فأردت أن أعلمك يارسول الله بحاله .


    فأرسل النبي صلى الله عليه وسلم : عماراً وصهيباً وبلالاً وقال: امضوا
    إليه ولقنوه الشهادة ، فمضوا إليه ودخلوا عليه فوجدوه في النزع الأخير،
    فجعلوا يلقنونه لا إله إلا الله ، ولسانه لاينطق بها ، فأرسلوا إلى رسول
    الله صلى الله عليه وسلم يخبرونه أنه لا ينطق لسانه بالشهادة فقال النبي
    صلى الله عليه وسلم : هل من أبويه من أحد حيّ ؟ قيل : يارسول الله أم
    كبيرة السن فأرسل إليها رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال للرسول : قل
    لها إن قدرت على المسير إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وإلاّ فقري في
    المنزل حتى يأتيك . قال : فجاء إليها الرسول فأخبرها بقول رسول الله صلى
    الله عليه وسلم فقالت : نفسي لنفسه فداء أنا أحق بإتيانه . فتوكأت ، وقامت
    على عصا ، وأتت رسول الله صلى الله عليه وسلم، فسلَّمت فردَّ عليها السلام
    وقال: يا أم علقمة أصدقيني وإن كذبتيني جاء الوحي من الله تعالى : كيف كان
    حال ولدك علقمة ؟ قالت : يارسول الله كثير الصلاة كثير الصيام كثير الصدقة
    . قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فما حالك ؟ قالت :يارسول الله أنا
    عليه ساخطة ، قال ولما ؟ قالت : يارسول الله كان يؤثر علىَّ زوجته ،
    ويعصيني ، فقال: رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن سخط أم علقمة حجب لسان
    علقمة عن الشهادة ثم قال: يابلال إنطلق واجمع لي حطباً كثيراً ، قالت:
    يارسول الله وماتصنع؟ قال : أحرقه بالنار بين يديك . قالت : يارسول الله
    ولدى لايحتمل قلبي أن تحرقه بالنار بين يدي . قال ياأم علقمة عذاب الله
    أشد وأبقى ، فإن سرك أن يغفر الله له فارضي عنه ، فوالذي نفسي بيده لا
    ينتفع علقمة بصلاته ولا بصيامه ولا بصدقته مادمت عليه ساخطة ، فقالت :
    يارسول الله إني أشهد الله تعالى وملائكته ومن حضرني من المسلمين أني قد
    رضيت عن ولدي علقمة . فقال : رسول الله صلى الله عليه وسلم : إنطلق يابلال
    إليه انظر هل يستطيع أن يقول لا إله إلا الله أم لا ؟ فلعل أم علقمة تكلمت
    بما ليس في قلبها حياءاً مني ، فانطلق بلال فسمع علقمة من داخل الدار يقول
    لا إله إلا الله . فدخل بلال وقال : ياهؤلاء إن سخط أم علقمة حجب لسانه عن
    الشهادة وإن رضاها أطلق لسانه ، ثم مات علقمة من يومه ، فحضره رسول الله
    صلى الله عليه وسلم فأمر بغسله وكفنه ثم صلى عليه ، وحضر دفنه . ثم قال:
    على شفير قبره ( يامعشر المهاجرين والأنصار من فضَّل زوجته على أمُّه
    فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين ، لايقبل الله منه صرفاً ولا
    عدلاً إلا أن يتوب إلى الله عز وجل ويحسن إليها ويطلب رضاها . فرضى الله
    في رضاها وسخط الله في سخطها )


    ..((تابع))..

    - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

    العنوان ...عندنا صيده..

    حـدّث أحد الدعاة فقال :

    هذه قصة حقيقية واقعية سُجلت بأحد أقسام الشرطة .


    اثنان من الشباب ... اجتمعا على معصية الله ... يؤزهم الشيطان أزّا ... ويدفعهم دفعا .

    والمصيبة أنهما متزوجـان .


    أحدهم قام يوماً من الأيام بمغامرة !

    فبعد أن اتصلت عليه امرأة ... ونشأت بينهما علاقة محرمة .


    واعدها في يوم من الأيام أنه سوف يسهر معها .

    وليخلو له الجـو في بيته ... اعتذر لزوجته أن لديه عمل ... ولا بُد أن تذهب لأهلها . وذهبت المسكينة .

    وذهب الذئب الغادر إلى حيث واعد تلك المرأة .

    قالت له : نريد أن نجلس قليلاً في الحديقة ثم نذهب إلى البيت ... فوافق .

    وبعد أن ذهبا إلى البيت ... طلبت منه أن يُحضر العشاء والشراب أولاً ...

    خرج من بيته إلى أحد المطاعم وأخذ معه شيئا من الشراب ...

    وبينما هو في طريقه ... استوقفته سيارة المرور " الشرطة "

    قالوا له : أنت قطعت الإشارة ... أوقف سيارتك واركب معنا .

    أوقف سيارته وركب معهم ...

    وبعد أن وصل إلى مركز الشرطة ... طلب الاتصال بصديق عزيز ...

    أخذ زاوية من المبنى واتصل بأعز أصدقاءه :

    تكفى ... البيت فيه صيده ... والعشاء في السيارة والسيارة في المكان الفلاني ...

    خذ العشاء ورح لبيتي وأكمل المشوار ... وإذا انتهيت من الفريسة رجعها بيتها ...

    أخـاف إن زوجتي تجي للبيت ثم تصير فضيحة .

    قال صديقه : أبشر ... مادام فيه صيده !

    انطلق الصديق الوفي إلى بيت صديقه العزيز !



    فماذا رأى ؟؟؟

    وأي لطمة لُطمها ؟؟؟

    وأي صفعة تلقاها ؟؟؟


    يا لهول الفاجعـة !


    أتدرون من وجـد ؟؟؟



    وجـد


    زوجتـه هـو .


    ومع مـن كانت تخلوا وتسمر ؟


    مع أعـز أصدقاءه !


    صُعِق ... صرخ ... أنت طالق بالثلاث ... بالأربع ... بالألف !


    وما ذا يُفيدك هذا ؟؟


    يداك أوكـتا وفـوك نفـخ .

    عفوا تعف نساءكم في المحْرَمِ ****وتجنبـوا مـالا يليق بمسلـم

    إن الزنـا دين إذا أقرضــته **** كان الوفا من أهل بيتك فاعلم

    من يزنِ في قوم بألفي درهم **** في أهله يُـزنى بربـع الدرهم

    من يزنِ يُزنَ به ولو بجـداره **** إن كنت يا هذا لبيباً فـافهـم

    ياهاتكا حُـرَمَ الرجال وتابعـا**** طرق الفسـاد عشت غيرَ مكرم

    لو كنت حُراً من سلالة ماجـدٍ**** ما كنت هتـّـاكاً لحرمة مسلمِ



    يُروى أن رجلا أوصى ابنه عندما أراد الابن السفر ، فقال لـه : احفظ أختك ،
    فاستغرب الابن من هذه الوصية وهو يريد أن يسافر ويبتعد عن أخته ، فمضت
    الأيام ، فرأى الأب ساقي الماء يقبل ابنته ، فلما عاد الابن قال لـه أبوه
    : ألم أقل لك احفظ أختك . قال وما ذاك ؟ قل له : دقّـة بدقّـة ، ولو زدتّ
    لزاد السقا .


    إنها لعظات وعِبر وذكرى لكل مدّكر

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 14, 2024 7:44 pm