● دَقَائِق فِي حَــيَاتِكْ ●
الدَقِيقَةُ الأُولى
● مَأسَاة ●
أن تُصبِحَ كَما الأعمَى الذّي يتَّكِئ علىَ كتفِ شخص ٍغريِب
لاَ يعلم ماذاَ سيكونُ نِهايةَ الطَريق الذّي سَيوصِّلهُ إليه
الدَقِيقَةُ الثَّانِية
● غبَاء ●
عِنْدَمَا تُصبح بـِـطِيبِك مكانٌ يُلقي عليهِ المستغلُّونَ جبرتوهم وأخطاءهم
لــعِلمٍ مِنهم أنك طَيِّبْ فَــستَسكُت ولنْ تُواجِهْ
الدَقِيقَةُ الثَّالِثَة
● سخط ●
عِنْدَمَا تَرى إنسان ظَاهره مُلتزم .. وداخِلُهُ.. إنسَان مُغتاب ومُنافق
لم ينسَ أنَ البَشّر لمْ يروُه ولَكِنَّهُ نسيَ أنَ فوقهُ مَن يراَه
الدَقِيقَةُ الرَّابِعة
● غَراَبـة ●
عِنْدَمَا يكونُ كلُّ الناسِ مَعكَ .. خوفاً منكَ ومنْ لسانكَ .. وليس
إحتراماً لكَ
الدَقِيقَةُ الخَامِسَة
● خِيَانة ●
عِنْدَمَا تَكتِم أخطَاء غَيرِكَ خوفاً عليهِم ووَفاءاً مِنكَ لهمْ .. وتُصدَم
بـِـأَنَ أخطاءهم نُشرت بَينَ النَاس على أنّها أخطاؤك أنتْ ..؟
وهـمْ طاهرونَ من الخطأ
الدَّقِيقَةُ السَّادِسَة
● فَلسفَةَ ●
عِنْدَمَا تَتَحَدث وتَتَحَدث ولاَ تعرفْ كيف يكون الإِصغَاء للغير
الدَّقِيقَةُ السَّابِعَة
● قِنَاع ●
عِنْدَمَا تَرىَ فُلان يُهلِّلُ بِــقُدُومِ شخصٍ
حيثُ قبلَ دقائِق كانَ يأكُل لَحمه رَغمَ رِيحهُ الطيب
الدَّقِيقَةُ الثَّامِنَة
● أينْ؟ ●
عِنْدَمَا يَنقَلب رأساً على عَقِب مَن كانَ يَجْمَعُكَ بهِ كلَّ مَحبَّةِ
فَـتَسأَلَ نَفسُك : أينَ ؟ تلكَ العِشْرةَ ولا تسمعَ غيرَ صدى صوتِكَ هوَ الذي يُجِيب عَلىَ تَساؤلك
الدَّقِيقَةُ التَّاسِعَة
● wait ●
عِنْدَمَا تَضع الطيِبَة وَالإحتِراَم لَهم وهُم
وَضَعُوكَ بــقَائِمَة الإنتِظَار
مَتَى ما كَسَاهُم المَلَل أَتَوا لِــيَبحثُوا عَنك
الدَّقِيقَةُ العَاشِرَة
● إِهَانهْ ●
عِندَمَا تَرىَ كَلِمَة أَحبكْ بـِـكلِّ مكَان
وعلىَ أَلسُن مُرَاهِقة لاَ تُقَدِّرُها
فـَهيَ أَصبَحت مُجَرد تَرَانيِم تَسْتَعذِب الأَجواء
الدَّقِيْقَةُ الحَادِيَةَ عَشَرِ
● مِزَاجِيَّة ●
عِنْدَمَا نَأخذُ أحكام دينِنَا مَتَى مَاشتْ مَع أهوَائَنا
ونتَنَاساها مَتَى مَاعَارَضت دَوَاخِلَنا
الدَّقِيقَة الثَّانِيَةَ عَشَرَ
● إِستِحقَار ●
عِنْدَمَا نَعبِّسْ وتمَلأ أعيُنِنَا نَظَرات غَريِبَة عِنْدَ رؤُية
وجه فُلاَن وَعِنْدَمَا نُسأل .. مَا الذي بينكَ وَبَيْنَهُ ؟؟
نَرد أبدْ بَس مُو مِن مُستَوانا
الدَقِيقَة الثَالِثَة عَشر
● no comment ... ●
عِنْدَمَا تَراَهُم وتَسَمع أَصواتَهم فَقَط بـِ .. عَظَّمَ الله أَجْرَكَ
● مَأسَاة ●
أن تُصبِحَ كَما الأعمَى الذّي يتَّكِئ علىَ كتفِ شخص ٍغريِب
لاَ يعلم ماذاَ سيكونُ نِهايةَ الطَريق الذّي سَيوصِّلهُ إليه
الدَقِيقَةُ الثَّانِية
● غبَاء ●
عِنْدَمَا تُصبح بـِـطِيبِك مكانٌ يُلقي عليهِ المستغلُّونَ جبرتوهم وأخطاءهم
لــعِلمٍ مِنهم أنك طَيِّبْ فَــستَسكُت ولنْ تُواجِهْ
الدَقِيقَةُ الثَّالِثَة
● سخط ●
عِنْدَمَا تَرى إنسان ظَاهره مُلتزم .. وداخِلُهُ.. إنسَان مُغتاب ومُنافق
لم ينسَ أنَ البَشّر لمْ يروُه ولَكِنَّهُ نسيَ أنَ فوقهُ مَن يراَه
الدَقِيقَةُ الرَّابِعة
● غَراَبـة ●
عِنْدَمَا يكونُ كلُّ الناسِ مَعكَ .. خوفاً منكَ ومنْ لسانكَ .. وليس
إحتراماً لكَ
الدَقِيقَةُ الخَامِسَة
● خِيَانة ●
عِنْدَمَا تَكتِم أخطَاء غَيرِكَ خوفاً عليهِم ووَفاءاً مِنكَ لهمْ .. وتُصدَم
بـِـأَنَ أخطاءهم نُشرت بَينَ النَاس على أنّها أخطاؤك أنتْ ..؟
وهـمْ طاهرونَ من الخطأ
الدَّقِيقَةُ السَّادِسَة
● فَلسفَةَ ●
عِنْدَمَا تَتَحَدث وتَتَحَدث ولاَ تعرفْ كيف يكون الإِصغَاء للغير
الدَّقِيقَةُ السَّابِعَة
● قِنَاع ●
عِنْدَمَا تَرىَ فُلان يُهلِّلُ بِــقُدُومِ شخصٍ
حيثُ قبلَ دقائِق كانَ يأكُل لَحمه رَغمَ رِيحهُ الطيب
الدَّقِيقَةُ الثَّامِنَة
● أينْ؟ ●
عِنْدَمَا يَنقَلب رأساً على عَقِب مَن كانَ يَجْمَعُكَ بهِ كلَّ مَحبَّةِ
فَـتَسأَلَ نَفسُك : أينَ ؟ تلكَ العِشْرةَ ولا تسمعَ غيرَ صدى صوتِكَ هوَ الذي يُجِيب عَلىَ تَساؤلك
الدَّقِيقَةُ التَّاسِعَة
● wait ●
عِنْدَمَا تَضع الطيِبَة وَالإحتِراَم لَهم وهُم
وَضَعُوكَ بــقَائِمَة الإنتِظَار
مَتَى ما كَسَاهُم المَلَل أَتَوا لِــيَبحثُوا عَنك
الدَّقِيقَةُ العَاشِرَة
● إِهَانهْ ●
عِندَمَا تَرىَ كَلِمَة أَحبكْ بـِـكلِّ مكَان
وعلىَ أَلسُن مُرَاهِقة لاَ تُقَدِّرُها
فـَهيَ أَصبَحت مُجَرد تَرَانيِم تَسْتَعذِب الأَجواء
الدَّقِيْقَةُ الحَادِيَةَ عَشَرِ
● مِزَاجِيَّة ●
عِنْدَمَا نَأخذُ أحكام دينِنَا مَتَى مَاشتْ مَع أهوَائَنا
ونتَنَاساها مَتَى مَاعَارَضت دَوَاخِلَنا
الدَّقِيقَة الثَّانِيَةَ عَشَرَ
● إِستِحقَار ●
عِنْدَمَا نَعبِّسْ وتمَلأ أعيُنِنَا نَظَرات غَريِبَة عِنْدَ رؤُية
وجه فُلاَن وَعِنْدَمَا نُسأل .. مَا الذي بينكَ وَبَيْنَهُ ؟؟
نَرد أبدْ بَس مُو مِن مُستَوانا
الدَقِيقَة الثَالِثَة عَشر
● no comment ... ●
عِنْدَمَا تَراَهُم وتَسَمع أَصواتَهم فَقَط بـِ .. عَظَّمَ الله أَجْرَكَ